حفره الدخان السودانيه
اجمل و اقوى لواط جماعي نار ابطاله عدة شباب احضروا صديقهم الجميل و هم يريدون ان يذيقوه الزب بكل ماعنيه و حلاوة النيك الساخنة و كان الشاب جميل جدا و كالحمل الوديع بينهم و كان عاريا تماما و هو في القفص مثل العصفور . و كان الشباب الاخر ينظر الى ذلك الفتى كانه فريسة و طيزه بيضاء شهية و بارزة جدا و اخرجوا ازبارهم و بدا حلب الزب امامه و كل واحد يريد طيزه لينيكه و اخرجوه من القفص عاري كما ولدته امه و اجبروه على مص الزب و رضعه بقوة و هو ايضا يحب الزب و يعشقه ويموت على اللحس و الرضع . و كان يرضع هذا الزب و يمسك الاخر ثم يعود الى رضع زب جديد و يلحس زب اخر و هكذا كان يريد ان يتمتع و يمتعهم في لواط جماعي نار و ساخن جدا و لم يكن يريد ان يفوت فرصة رضع كل الازبار لانها لذيذة و جميلة و تزيد في لذته و متعته الجنسية ثم امسكه احد الشباب من ظهره و هو خلفه و بدا يفرك راس زبه حول فتحة الشرج الجميلة التي كانت مثل حبة الزبيب المنكمشة وحمراء اللون و بدا يحك راس الزب و يفرشه و يجد متعة كبيرة و لذة رهيبة في زبه و دفع زبه بقوة وادخله في الطيز . و بدا ينيك الشاب بقوة و جعله يتاوه بحرارة كبيرة من صلابة الزب بينما اصدقاءه كانت متعتهم ايضا ساخنة و جميلة حيث كل واحد يتنافس لايصال زبه الى فم الشاب الذي كان يتناك و يرضع و ممحون جدا لان الزب اعجبه في فمه و في طيزه و حتى هو زبه كان منتصب و طويل من كثرة اللذة و المتعة . و اخيرا جاء وقت القذف بعد اجمل لواط جماعي نار راى فيه الشاب اقوى قذف مني في وجهه حيث امروه اصدقاءه بالحليب في وجهه و في فمه و كل واحد يخرج شهوته الحارة بكل قوة و حرارة